ما وراء الحفاوة البروتوكولية تركيا: القوة الإقليمية "الضرورية" لأميركا
تقارير وتحليلات
منذ أسبوعين
مشاركة
لم يكن لقاء الرئيس التركي بنظيره الأميركي، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، لقاء عاديا. فقط حظي أردوغان في البيت الأبيض بحفاوة بروتوكولية بدت للبعض مبالغا فيها. فما الذي تخفيه هذه الحفاوة؟ وما الذي يملكه الرئيس التركي من أوراق قوة جعلته يحظى بكل هذا الاهتمام؟

أخبار ذات صلة.

( نوافذ يمنية) محرك بحث إخباري لا يتحمل أي مسؤولية قانونية عن المواد المنشورة فيه لأنها لا تعبر عن رأي الموقع..

جميع الحقوق محفوظة 2025 © نوافذ يمنية