
كتابات
صنعاء التي كانت مهد الروح وموئل الفرح، صارت اليوم ساحةً يُختطف فيها البهاء، ويُستعبد فيها الإنسان. من أعماق المدينة المحتلة، وصلتني رسالة صديقٍ رأيتُه في صورةٍ وسط حشود "السبعين"، يحتفل بمناسبةٍ لا يؤمن بها. تعجبت، فلم أعرفه مرائيًا. فسألته: كيف؟ فجاء
أخبار ذات صلة.

تحديات هائلة أمام أوروبا
الشرق الاوسط
منذ ساعتين

أيام ترمب
الشرق الاوسط
منذ ساعتين