أهلي
بعد أن أُوصدت جميع الأبواب في وجهي قررتُ العودة للدراسة. وفي صباح ذات يوم ذهبتُ إلى مدرسة جمال عبد الناصر في شارع القصر الجمهوري، وقابلتُ الأستاذ محمد الشامي مدير المدرسة، وكلمته عن رغبتي في الالتحاق بمدرسته.
أخبار ذات صلة.
السعودية وانفصاليو اليمن.. دعوة تضمر تحذيراً
يمن فريدم
منذ 27 دقيقة