قراءة سيكولوجية جديدة: عبدالله العليمي باوزير: صعود على أكتاف الساحات… ثم انقلاب ناعم على التنظيم باسم الدولة
أهلي
منذ يوم
مشاركة
عبدالله علي العليمي لم يأتِ إلى السياسة صدفة، ولم يتسلّق الدولة بموهبة فردية، بل انطلق من الساحات بوصفها منصة توظيف سياسي لا مشروع تغيير. في 2011 كان خطيبًا حاضرًا، صوته مرتفع، لغته ثورية، وشعاراته حادّة، لكنه لم يكن ابن القطيعة ولا حامل برنامج. الساحات لديه كانت رأس مال سياسي سريع؛ مساحة تُنتج الشرعية الرمزية، لا الالتزام الطويل. استثمر غضب الشارع ليصعد، ثم غادره في اللحظة التي تحوّل فيها الغضب إلى عبء، لا

أخبار ذات صلة.

( نوافذ يمنية) محرك بحث إخباري لا يتحمل أي مسؤولية قانونية عن المواد المنشورة فيه لأنها لا تعبر عن رأي الموقع..

جميع الحقوق محفوظة 2025 © نوافذ يمنية