أهلي
مقدمة
رصدت منصة مسند تصاعدًا متسارعًا لخطاب التحريض الديني العنصري والمناطقي وخطاب الكراهية من على منابر المساجد هذه المرة بدلًا من منابر إلكترونية، وذلك بالتزامن مع التصعيد الأخير الذي نفّذه المجلس الانتقالي الجنوبي في محافظتي حضرموت والمهرة، وتوسّع انتشار مسلحيه ميدانيًا، حيث برزت الحاجة إلى غطاء خطابي يشرعن التحركات المسلحة التي وصفتها الحكومة بالأحادية خارج إطار التوافق الحكومي.
ومنح الخطاب الديني التحريضي مشر