أهلي
أدت السيطرة الأخيرة التي حققها المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات إلى تغيير موازين القوى الهشة في جنوب اليمن الذي مزقته الحرب خلال السنوات الماضية. ورأى تحليل غربي "أن ذلك عزز الدعوات إلى تقسيم اليمن لكن من غير المرجح أن يحدث ذلك بسبب المصالح الخارجية".