أهلي
في بلد مزّقته الحرب وانقطعت فيه الكهرباء منذ سنوات، أصبحت الألواح الشمسية رمزًا للنجاة. لكن خلف هذا الضوء الذي يغمر الأسطح اليمنية، يتكشّف وجه مظلم آخر للتحول "الأخضر" المفاجئ — وجه العنف البيئي البطيء الناتج عن التوسع غير المنظم للطاقة الشمسية وتراكم نفاياتها الخطرة دون أي نظام لإدارتها أو مراقبتها.
أخبار ذات صلة.
خلافات تعصف باتحاد “البنجاك سيلات”
المشاهد
منذ 3 دقائق