عاملون أمميون خلف القضبان ومنظمات إنسانية محاصرة بتهم الجاسوسية
أهلي
منذ يومين
مشاركة
من الصعب أن تُروى قصة الحرب في اليمن دون التوقف أمام جانبها الأكثر قسوة،كيف تحوّل العمل الإنساني، الذي وُجد لإنقاذ الأرواح، إلى ساحة صراع ومصدر نفوذ في يد جماعة مسلحة. منذ دخول مليشيا الحوثي إلى صنعاء في سبتمبر 2014، تغيّرت طبيعة الدولة، وتحولت المؤسسات إلى أدوات سيطرة، والمنظمات الدولية إلى طرفٍ لا يمكنه العمل إلا بشروط الجماعة.

أخبار ذات صلة.

( نوافذ يمنية) محرك بحث إخباري لا يتحمل أي مسؤولية قانونية عن المواد المنشورة فيه لأنها لا تعبر عن رأي الموقع..

جميع الحقوق محفوظة 2025 © نوافذ يمنية