
عربي
اختتمت مجموعة جي إم جي القابضة بنجاح فعاليات اليوم الأول من مشاركتها في معرض سيتي سكيب قطر 2025، في تأكيد جديد على التزامها المستمر بالابتكار والتميّز في قطاع التطوير العقاري بدولة قطر. ويُعد هذا الحدث، الذي تستمر فعالياته من 12 إلى 14 أكتوبر/تشرين الأول الحالي بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، منصة رائدة للتواصل مع أبرز الخبراء والمؤسسات العاملة في هذا القطاع، واستعراض أحدث المشاريع والتوجهات العقارية على المستويين المحلي والدولي.
في اليوم الأول من المعرض، تفاعلت مجموعة جي إم جي القابضة مع جمهور متنوع شمل نخبة من الوزراء والمسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى، إلى جانب أبرز روّاد التطوير العقاري في المنطقة. وبصفتها أول شركة تطوير عقاري في المنطقة تقدم عرضاً تفاعلياً شاملاً لمشاريعها في معرض سيتي سكيب، حظي جناح المجموعة باهتمام واسع وردود فعل إيجابية من كبار المسؤولين والزوار، الذين أبدوا حماسًا كبيرًا لاستكشاف آفاق التطوير العقاري المتطور في قطر، وما تقدمه المجموعة من حلول مبتكرة ومشاريع رائدة تعكس رؤيتها المستقبلية.
وتعليقاً على هذا الاهتمام بجناح المجموعة خلال اليوم الأول من المعرض، قال رئيس مجلس الإدارة والمدير العام لمجموعة جي إم جي القابضة، الشيخ جبر بن منصور بن جبر آل ثاني، إننا "من دون شك، سعداء للغاية بهذا الإقبال اللافت والحماس الكبير الذي لمسناه من الحضور في اليوم الأول. إن رؤية هذا العدد الكبير من المتخصصين والمستثمرين الملتزمين بتطوير القطاع العقاري في قطر تمنحنا ثقة كبيرة، كما تضع على عاتقنا مسؤولية أكبر لتقديم المزيد بما يلبي تطلعاتهم. فريقنا حريص على إبراز رؤيتنا الطموحة واستكشاف فرص الشراكة التي من شأنها أن تُسهم في تشكيل مستقبل المعيشة الفاخرة والتميّز التجاري في المنطقة".
أبرز أحداث اليوم الأول:
فوز المجموعة بجائزة "المطوّر العقاري المتميّز" عن مشروع فندق "ذي أو كيو"، وذلك ضمن جوائز شركة الديار القطرية.
تجربة تفاعلية غامرة في الجناح الرئيسي للمجموعة تضمنت غرفة عرض حديثة ونماذج معمارية تفصيلية لأربعة من أبرز مشاريعها الحالية:
ذا جروف ريزيدنسز: مشروع سكني راقٍ يجمع بين أعلى معايير الراحة والتصميم العصري.
فندق وريزيدنسيز جي إم جي سيف: مزيج من أرقى فنون الضيافة الفاخرة والمعيشة الراقية في موقع متميز.
فندق ذي أو كيو: شقق فندقية فاخرة مجهزة بالكامل بإطلالة بحرية خلابة.
المقر الرئيسي لمجموعة جي إم جي: يعكس الرؤية المعمارية الطموحة للمجموعة ويجسّد هويتها المؤسسية.
وعلى الجانب الآخر، احتضن جناح شركة قطيفان للمشاريع مجسماً معمارياً لمشروع "ذا جروف ريزيدنسز" ضمن مساحة عرض مخصصة تُبرز أهم ملامح المشروع من خلال عناصر تفاعلية وتقنيات متقدمة، شملت:
نموذجاً معمارياً ضخماً يوفّر تصوراً تفصيلياً للمشروع.
تجربة الواقع الافتراضي (VR) التي تتيح للزوار القيام بجولة غامرة داخل المشروع واستكشاف مرافقه ومزاياه.
تطبيق مبيعات تفاعلي يقدّم معلومات فورية عن توفر الوحدات ومخططات الطوابق، إلى جانب دعم شخصي يساعد الزوار في اتخاذ قرارات الشراء.
وقد أسهم الجمع بين النماذج المعمارية المادية، وتقنيات الواقع الافتراضي الغامرة، والأدوات الرقمية التفاعلية في تهيئة تجربة متكاملة للزوار، جسّدت رؤية مجموعة جي إم جي القابضة بوضوح وفعالية. كما أتاح هذا النهج للمستثمرين والمشترين المحتملين فرصة التعرف على حجم المشاريع المعروضة، والتميّز المعماري الذي تنفرد به المجموعة، فضلاً عن أسلوب الحياة الراقي الذي تهدف إلى توفيره.
ومن جانبها، تدعو مجموعة جي إم جي القابضة جميع زوار معرض سيتي سكيب قطر 2025 إلى زيارة جناحها وجناح شركة قطيفان للمشاريع للاستمتاع بتجربة استثنائية تستعرض مستقبل القطاع العقاري في قطر، عبر أحدث تقنيات التصوّر التفاعلي والاستشارات الشخصية المتخصصة. كما تؤكّد المجموعة انفتاحها على مزيد من التفاعل البنّاء مع الزوار خلال الأيام المتبقية من المعرض.
نبذة عن مجموعة جي إم جي القابضة
تجدر الإشارة إلى أن مجموعة جي إم جي القابضة تعد إحدى الشركات الرائدة في مجال التطوير العقاري في دولة قطر، وتشتهر بمشاريعها الفاخرة والمستدامة التي تساهم في تطوير المشهد العقاري الوطني. تمتلك المجموعة محفظة استثمارية متميزة تضم ثمانية مشاريع سكنية مكتملة وستة مشاريع قيد التطوير، وتواصل رسم ملامح أفق البلاد من خلال شراكات استراتيجية مع أبرز الشركاء محلياً وإقليمياً ودولياً، مثل قطيفان للمشاريع، وزها حديد للهندسة المعمارية، والمنظمة الخليجية للبحث والتطوير (جورد).
وتلتزم المجموعة بتقديم جودة استثنائية في جميع مشاريعها، ومواءمة رؤيتها للنمو المستقبلي مع رؤية قطر الوطنية 2030، سعياً لتحقيق بيئة عمرانية متطورة ومستدامة تُعزز جودة الحياة وتدعم ازدهار الاقتصاد الوطني.
_____________________
يهمّ فريق تحرير "العربي الجديد" أن يوضح لقرائه أنّه دقق في هذا المحتوى الإعلاني، غير أنّ الجهة المعلنة تتحمّل مسؤوليته كاملاً.
