
أهلي
فقد البصر لم يكن نهاية الطريق، بل بدايته لأرى مستقبلاً مشرقًا”، بهذه الكلمات استهلّت مروى الحباري حديثها عن رحلتها منذ فقدانها للبصر، لتصبح اليوم نموذجًا للإصرار والنجاح، ورسالة أمل لكل النساء ذوات الإعاقة في اليمن.