اللص الذي أخرجني من الحبس (سيرة ذاتية - 17 -)
أهلي
منذ ساعتين
مشاركة
في صباح اليوم التالي، لم أتمكن من النهوض من النوم باكرًا. وعندما نهضت، كانت الساعة قد تجاوزت العاشرة، وكنت في حالة يُرثى لها، وفكي يؤلمني من قوة اللكمات التي وجهها لي اللص اللعين. وعند خروجي، استوقفني العسكري عند الباب وقال لي:

أخبار ذات صلة.

( نوافذ يمنية) محرك بحث إخباري لا يتحمل أي مسؤولية قانونية عن المواد المنشورة فيه لأنها لا تعبر عن رأي الموقع..

جميع الحقوق محفوظة 2025 © نوافذ يمنية