
تشير التقديرات إلى أن اليمن يفقذ سنويا ما بين 100 مليون و250 مليون دولار نتيجة عمليات تهريب المعادن والأحجار الكريمة، وفقا لما أكده الخبير الاقتصادي فارس النجار.
ويشمل التهريب معادن ثمينة مثل العقيق والكوارتز والإيولايت والجاد والذهب والنحاس، تُستخرج وتُباع خارج أي إطار قانوني أو رقابي.
وكشف تحقيق للجزيرة نت عن تورط شبكات تهريب منظمة تقوم ببيع أحجار ومعادن اليمن النفيسة، تضم رجال أعمال وقيادات قبلية وسياسية، تعمل بعيداً عن سلطة