
أهلي
وجه رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني "رشاد العليمي" الإثنين 4 أغسطس/ آب، دعوة للملكة المتحدة طالب فيها بـ"مضاعفة دعمها لليمن، بما في ذلك زيادة المساهمة في خطة الاستجابة الإنسانية، وإسناد الحكومة في معركتها الاقتصادية، وتحسين الظروف المعيشية، كمدخل مهم، لتقويض اقتصاد الحرب، ومكافحة الإرهاب، والجريمة المنظمة".
جاء ذلك خلال لقائه، ومعه عضو المجلس "فرج البحسني"، سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، أشاد فيه بالمواقف البريطانية الداعمة للحكومة اليمنية المعترف بها، في مجلس الأمن الدولي، ودور المملكة المتحدة في دعم قدرات البنك المركزي، والمالية العامة، والبناء المؤسسي، وفق وكالة الأنباء اليمنية سبأ (رسمية).
وأشارت لوكالة إلى أن اللقاء تطرّق إلى "التحسن المستمر في فاعلية الحكومة، والبنك المركزي، وانعكاساتها الإيجابية على سوق الصرف، وأسعار السلع الأساسية، والدعم الإقليمي والدولي المطلوب لاستدامة هذا التحسن، واستكمال برامج الإصلاحات الشاملة".
وأكد "العليمي" على أهمية "مضاعفة الضغط السياسي والاقتصادي، والعسكري على جماعة الحوثي المصنفة دوليًا في قوائم الإرهاب وداعميها، واستثمار العقوبات كوسيلة ردع فعالة لاستعادة الأمن والاستقرار والسلام في اليمن والمنطقة.
وأشار إلى حرص مجلس القيادة الرئاسي على استمرار وحدة المجتمع الدولي، والتمسك بقرارات الشرعية الدولية بوصفها خارطة طريق مثلى لإعادة بناء مؤسسات الدولة اليمنية، ونزع سلاح المليشيات، وتجريم العنصرية بكافها أشكالها.
وبحسب الإعلام الرسمي، أشار "رشاد العليمي" إلى الحرص على تطوير شراكة استراتيجية بناءة مع المجتمعين الإقليمي، والدولي، بما يضمن تحقيق الأمن والاستقرار والسلام، وإنهاء التهديدات الإرهابية للتجارة العالمية، وممراتها المائية."رشاد العليمي" يطالب "بريطانيا" بإسناد الحكومة اليمنية في معركتها الاقتصادية
وجه رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني "رشاد العليمي" الإثنين 4 أغسطس/ آب، دعوة للملكة المتحدة طالب فيها بـ"مضاعفة دعمها لليمن، بما في ذلك زيادة المساهمة في خطة الاستجابة الإنسانية، وإسناد الحكومة في معركتها الاقتصادية، وتحسين الظروف المعيشية، كمدخل مهم، لتقويض اقتصاد الحرب، ومكافحة الإرهاب، والجريمة المنظمة".
جاء ذلك خلال لقائه، ومعه عضو المجلس "فرج البحسني"، سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، أشاد فيه بالمواقف البريطانية الداعمة للحكومة اليمنية المعترف بها، في مجلس الأمن الدولي، ودور المملكة المتحدة في دعم قدرات البنك المركزي، والمالية العامة، والبناء المؤسسي، وفق وكالة الأنباء اليمنية سبأ (رسمية).
وأشارت لوكالة إلى أن اللقاء تطرّق إلى "التحسن المستمر في فاعلية الحكومة، والبنك المركزي، وانعكاساتها الإيجابية على سوق الصرف، وأسعار السلع الأساسية، والدعم الإقليمي والدولي المطلوب لاستدامة هذا التحسن، واستكمال برامج الإصلاحات الشاملة".
وأكد "العليمي" على أهمية "مضاعفة الضغط السياسي والاقتصادي، والعسكري على جماعة الحوثي المصنفة دوليًا في قوائم الإرهاب وداعميها، واستثمار العقوبات كوسيلة ردع فعالة لاستعادة الأمن والاستقرار والسلام في اليمن والمنطقة.
وأشار إلى حرص مجلس القيادة الرئاسي على استمرار وحدة المجتمع الدولي، والتمسك بقرارات الشرعية الدولية بوصفها خارطة طريق مثلى لإعادة بناء مؤسسات الدولة اليمنية، ونزع سلاح المليشيات، وتجريم العنصرية بكافها أشكالها.
وبحسب الإعلام الرسمي، أشار "رشاد العليمي" إلى الحرص على تطوير شراكة استراتيجية بناءة مع المجتمعين الإقليمي، والدولي، بما يضمن تحقيق الأمن والاستقرار والسلام، وإنهاء التهديدات الإرهابية للتجارة العالمية، وممراتها المائية.ر