
أهلي
من مطلع القرن الرابع عشر ميلادي إلى الآن، نفضت أوروبا عنها خمول القمع، وكأنها انبعثت من نوم أحد عشر قرناً، أي من بداية العصر المدرسي إلى فلسفة التجريب، إلى فلسفة الهدم والبناء، على حد قول فيخته: