
أهلي
بينما كانت السفينة التجارية "إتيرنيتي سي" تشقّ طريقها عبر البحر الأحمر، لم يكن طاقمها يعلم أن شركة التأمين التي تقاضت أموالًا مقابل حمايتهم من مخاطر الحرب، قررت التراجع في اللحظة الحاسمة.