
أهلي
بينما ينتظر الشعب حلولًا عاجلة وواقعية تنهي معاناته المستمرة منذ عشر سنوات، من شأنها أن تضع حدًّا للحرب وتداعياتها الكارثية، وتحركًا عمليًّا يوقف تدهور العملة، تتصارع القوى السياسية على الحصص والمكاسب، إذ يشهر كل طرف أوراق ضغطه في وجه الآخر، صراعًا لا صلة له بمصير الشعب وهموم المواطن.