
أهلي
وأكدت المصادر أن حملة التجنيد القسري هذه أسفرت عن ضمّ ما يقرب من 80 معتقلاً، شاركوا في استعراضات عسكرية في أماكن مفتوحة خارج مدينة حجة. بينما لا يزال قرابة 40 سجيناً رافضين للتجنيد يتعرضون لانتهاكات نفسية وجسدية وحرمان من الحقوق الأساسية داخل معتقلات الجماعة، وفقاً للمصادر ذاتها.