
Civil
أثار الهجوم، الذي أدى إلى مقتل رئيس حكومة الحوثيين ووزير الخارجية إلى جانب عشرة مسؤولين آخرين، تساؤلات حول ما إذا كانت إسرائيل قد رفعت مستوى عملياتها الاستخباراتية والعسكرية في اليمن استعداداً لمواجهة أكثر شدة مع الجماعة المدعومة من إيران.