تفكيك العقل «الإخوانجي».. كيف سبقت السينما الفرنسية تقارير المخابرات؟
Arab
2 days ago
share
في الأحياء الخلفية لباريس، حيث لا تصِل الكاميرات إلا من زوايا حذرة، لا تتحدث الجدران الضيقة بلهجتها المعتادة، بل تهمس بلغات أخرى، مليئة بأسئلة الانتماء، ومحاطة بهواجس "الخوف الكبير".

Related News

( Yemeni Windows) محرك بحث إخباري لا يتحمل أي مسؤولية قانونية عن المواد المنشورة فيه لأنها لا تعبر عن رأي الموقع..

All rights reserved 2025 © Yemeni Windows