
International
نسلط الضوء في هذا العدد من "هنا فرنسا"على قضية اعتداء جنسي وعنف موجهين ضد قاصرين، تحمل تداعيات سياسية عميقة. وهي قضية "بيتارام"، نسبة إلى المدرسة الكاثوليكية التي تعرض فيها مئات الطلاب لعقود إلى العنف الجسدي والجنسي. ونتطرق إلى عدة أسئلة: لماذا لم يُحاسب المسؤولون عن هذه الجرائم حتى اليوم؟ وما مدى علم وزير التعليم فرانسوا بايرو آنذاك، وهو شخصية بارزة محليا ويشغل الآن منصب رئيس الوزراء، بهذه الانتهاكات؟ زملاؤنا في فرانس إنفو قاموا بتحقيق عن الموضوع وجمعوا شهادات الضحايا.